كتب عصام الخطيب
وتلك هى استغاثة الام الباكيه المنتحبة المتقطعه على ما آل اليه حال ابنها (( أ نا والدة الطفل اكرم يحيي.حسين التلميذ بالصف الثاني بمدرسة زين كوليدج انترناشيونال واللي فيها تعرض الطفل للضرر النفسي والبدني من قبل بعض مدرسات فصله الاستاذة مني عربي والاستاذة منال انجليزي والاستاذة شيماء دين والاستاذة نسمة حساب وذلك رغم تفوقه الموثق بشهادات وذلك لرفضه الدروس الخصوصية المنتشرة هناك ولاني انتقدهم بشده عند الادارة نظرا لانهم غير كفؤ.ولا تربيون فتكاتلوا علي الطفل بالتناوب بينهم بلا رحمة ولا انسانية للتفنن ف ايذاؤه نفسيا امام زملاؤه وبدنيا مما ادي الي عرضه علي طبيب نفسي نظرا للخوف والرعب الذي اصابه وبكاؤه وكرهه للذهاب للمدرسة وقمت بعمل شكاوي عدة الادارة المدرسة ولا حياة لمن تنادي وللاداوة التعليمية بكرداسة وعملوا تحقيق ولكنه فبرك لصالح المدرسة ولم تتوافر فية الشروط القانونيه وقمت بشكاوي الي وكيله الوزارة والوزارة بل ورئاسة الوزرا ونجدة الطفل ذاكرة ما حدث وعملت محضر ف القسم بالواقعة بل وايضا كنت قد تعرضت للسب والقذف انا وبنتي من قبل مدرسة الانجليزي علي مرئي.ومسمع الادارة وهنا انا اطالب بعمل تحقيق تتوافر فيه الشروط القانونية ومعاقبة المخطا وؤضع قوانين صارمة تحجم استفحال فساد التعليم بصفة عامة والتعليم ف المدارس الخاصة بصفة خاصه ))
هذه الرساله يجب ان توضع امام نصب عين المسؤلين من اصحاب الضمير الواعى لعواقب مثل هذه الجرائم التى تعد اصعب واقسى نوعا من انواع الارهاب وهو الارهاب النفسى لاطفال وهبهم الله نعمة التفوق والنبوغ العلمى بمعنى ان الله وهبة نعمة الذكاء الفطرى الذى يكاد ان يكون من الطفرات العلميه التى توضع فى طفل ليكون من اهم ما نفتخر به ليكون من الايدى الصانعه لمستقبل هذا الوطن او سببا فى صنع مستقبل جديد زاهر للعالم .. ولما لا فكثير من هؤلاء النوابغ كانوا سببا فى وضع كثير من النظريات التى انارت العالم .. عن اطفال الغرب اتحدث ولكن فى مصر شيئ اخر ارهاب وقتل معنوى لاغراض شخصيه لاتنم الا عن نفوس مريضه وايدى هدامه لمصر وابناءها .. ان القتل الداعشى ذبحا هو اهون بكثير من القتل المعنوى ليس لصاجب القضية فقط وانما تقتل اسرته وكل من سمع وعرف تلك القصة المحزنة المخزيه للتعليم والقائمين عليه ان تلك السيده الشاكية الباكين معها نحن جميعا وننتحب لما وصل اليه حال المغرضين من المعلمين الذين اصبح التعليم ليس غاية ورساله بل اصبحت بالنسبة لهم وسيلة للتربح تحت راية لايقف تحتها الا من هو شريف يعمل من اجل الوصول الى غايته النقيه وهي تلميذ نابغ وعقلية فذه وليس فيلا ومرسيدس ولا يهم الوسيلة بالنسبة له حتى وان كانت وسيلته تدمير طفل واسرة ومجتمع لانه يعمل تحت مبدأ غاية فى التدنى الخلقى ولا يسير علة هذا الطريق الا معدومى الضمير لان مبدأهم الغايه تبرر الوسيلة وغايتهم القذرة هي بداية النهايه هى اللعب على اوتار مستقبل اسرة ومجتمع وهى اولا واخيرا يد خفية ملوثة بدماء بارده قاتلة لمستقبل طفل واسرة ومجتمع بأسرة وكأننا نغوص ضدد التيار تيار الرفعة بمصر وابنائها وهى تللك الايدى التى آثر رئيس الجمهورية ان تكون نصب عينيه بان يكون يده بيدهم لفتح مستقبل مصر بهم وهذا ظهر جليا لنا عند بداية افتتاح مشروع قناة السويس وضع ايديهم فبل يده لانهم هم حملة شعلة المستقبل لمصر ولكن طيور الظلام سيدى الرئيس المبجل الجليل يبدو انهم لن يتركوك ان تقضى على ارهابهم الدوموى والمعنوى المتمثل فى تلك الجريمة القاسيه للاسرة والمجتمع كله فأدرك سيدى الرئيس لن اقول لسيادتك ان تدرك مظلمة اسرة وطفل نابغ ولكن ارجوك ان تدرك مجتمع يهوي تحت ايدى دواعش التربيه والتعليم وتلك الخفافيش التى تقبع فى الظلام لاهدافهم القاتلة للمجتمع والاسرة .. واخيرا فهل من مستجيب لاستغاثة كل اسر الواقفه الان خلف تلك القضية الحساسه والماسة للجميع ام اننا نكون من صانعى ازمات جديدة ليكون ورائها ويستغلها المغرضون لتجارتهم البخثه الهادمة لمصر وابنائها
وهذه صور مستنداتها
وايضا تلك استغاثتها الصوتيه على اليووتيوب
https://www.youtube.com/watch?v=VVq5Lp09yiA&feature=youtu.be
وتلك هى استغاثة الام الباكيه المنتحبة المتقطعه على ما آل اليه حال ابنها (( أ نا والدة الطفل اكرم يحيي.حسين التلميذ بالصف الثاني بمدرسة زين كوليدج انترناشيونال واللي فيها تعرض الطفل للضرر النفسي والبدني من قبل بعض مدرسات فصله الاستاذة مني عربي والاستاذة منال انجليزي والاستاذة شيماء دين والاستاذة نسمة حساب وذلك رغم تفوقه الموثق بشهادات وذلك لرفضه الدروس الخصوصية المنتشرة هناك ولاني انتقدهم بشده عند الادارة نظرا لانهم غير كفؤ.ولا تربيون فتكاتلوا علي الطفل بالتناوب بينهم بلا رحمة ولا انسانية للتفنن ف ايذاؤه نفسيا امام زملاؤه وبدنيا مما ادي الي عرضه علي طبيب نفسي نظرا للخوف والرعب الذي اصابه وبكاؤه وكرهه للذهاب للمدرسة وقمت بعمل شكاوي عدة الادارة المدرسة ولا حياة لمن تنادي وللاداوة التعليمية بكرداسة وعملوا تحقيق ولكنه فبرك لصالح المدرسة ولم تتوافر فية الشروط القانونيه وقمت بشكاوي الي وكيله الوزارة والوزارة بل ورئاسة الوزرا ونجدة الطفل ذاكرة ما حدث وعملت محضر ف القسم بالواقعة بل وايضا كنت قد تعرضت للسب والقذف انا وبنتي من قبل مدرسة الانجليزي علي مرئي.ومسمع الادارة وهنا انا اطالب بعمل تحقيق تتوافر فيه الشروط القانونية ومعاقبة المخطا وؤضع قوانين صارمة تحجم استفحال فساد التعليم بصفة عامة والتعليم ف المدارس الخاصة بصفة خاصه ))
هذه الرساله يجب ان توضع امام نصب عين المسؤلين من اصحاب الضمير الواعى لعواقب مثل هذه الجرائم التى تعد اصعب واقسى نوعا من انواع الارهاب وهو الارهاب النفسى لاطفال وهبهم الله نعمة التفوق والنبوغ العلمى بمعنى ان الله وهبة نعمة الذكاء الفطرى الذى يكاد ان يكون من الطفرات العلميه التى توضع فى طفل ليكون من اهم ما نفتخر به ليكون من الايدى الصانعه لمستقبل هذا الوطن او سببا فى صنع مستقبل جديد زاهر للعالم .. ولما لا فكثير من هؤلاء النوابغ كانوا سببا فى وضع كثير من النظريات التى انارت العالم .. عن اطفال الغرب اتحدث ولكن فى مصر شيئ اخر ارهاب وقتل معنوى لاغراض شخصيه لاتنم الا عن نفوس مريضه وايدى هدامه لمصر وابناءها .. ان القتل الداعشى ذبحا هو اهون بكثير من القتل المعنوى ليس لصاجب القضية فقط وانما تقتل اسرته وكل من سمع وعرف تلك القصة المحزنة المخزيه للتعليم والقائمين عليه ان تلك السيده الشاكية الباكين معها نحن جميعا وننتحب لما وصل اليه حال المغرضين من المعلمين الذين اصبح التعليم ليس غاية ورساله بل اصبحت بالنسبة لهم وسيلة للتربح تحت راية لايقف تحتها الا من هو شريف يعمل من اجل الوصول الى غايته النقيه وهي تلميذ نابغ وعقلية فذه وليس فيلا ومرسيدس ولا يهم الوسيلة بالنسبة له حتى وان كانت وسيلته تدمير طفل واسرة ومجتمع لانه يعمل تحت مبدأ غاية فى التدنى الخلقى ولا يسير علة هذا الطريق الا معدومى الضمير لان مبدأهم الغايه تبرر الوسيلة وغايتهم القذرة هي بداية النهايه هى اللعب على اوتار مستقبل اسرة ومجتمع وهى اولا واخيرا يد خفية ملوثة بدماء بارده قاتلة لمستقبل طفل واسرة ومجتمع بأسرة وكأننا نغوص ضدد التيار تيار الرفعة بمصر وابنائها وهى تللك الايدى التى آثر رئيس الجمهورية ان تكون نصب عينيه بان يكون يده بيدهم لفتح مستقبل مصر بهم وهذا ظهر جليا لنا عند بداية افتتاح مشروع قناة السويس وضع ايديهم فبل يده لانهم هم حملة شعلة المستقبل لمصر ولكن طيور الظلام سيدى الرئيس المبجل الجليل يبدو انهم لن يتركوك ان تقضى على ارهابهم الدوموى والمعنوى المتمثل فى تلك الجريمة القاسيه للاسرة والمجتمع كله فأدرك سيدى الرئيس لن اقول لسيادتك ان تدرك مظلمة اسرة وطفل نابغ ولكن ارجوك ان تدرك مجتمع يهوي تحت ايدى دواعش التربيه والتعليم وتلك الخفافيش التى تقبع فى الظلام لاهدافهم القاتلة للمجتمع والاسرة .. واخيرا فهل من مستجيب لاستغاثة كل اسر الواقفه الان خلف تلك القضية الحساسه والماسة للجميع ام اننا نكون من صانعى ازمات جديدة ليكون ورائها ويستغلها المغرضون لتجارتهم البخثه الهادمة لمصر وابنائها
وهذه صور مستنداتها
وايضا تلك استغاثتها الصوتيه على اليووتيوب
https://www.youtube.com/watch?v=VVq5Lp09yiA&feature=youtu.be